أضرار التكنولوجيا - An Overview
أضرار التكنولوجيا - An Overview
Blog Article
يمكن أن تسبب التكنولوجيا بعض المشاكل العضوية في جسم الإنسان، ألا وهي:
خطر الإصابة بالأمراض السرطانية: نتيجة للتلوث السمعيّ والبصريّ والبيئيّ الناجم عن استخدام وسائل وأدوات التكنولوجيا في كافة المجالات.[١٣]
حيث تقوم العديد من المواقع والتطبيقات بجمع بياناتك الشخصية والاحتفاظ بها، ثم مشاركتها مع جهات أخرى عند موافقتك على منحها الأذونات المطلوبة.
عندما ينشغل بعض الآباء فإنهم يقومون بإعطاء طفلهم جهاز إلكتروني لكي ينشغلوا به بدلًا من البكاء وإزعاج أباءهم، ولكن غالبًا ما تؤثر كثرة استخدام التكنولوجيا على الأطفال بشكل سلبي.
العصبية: نتيجة للاضطرابات المُستمرة التي تصيب الجهاز العصبي لدى الإنسان.[١١]
زاد تعاطي البشر مع التكنولوجيا بشكل هائل في الآونة الأخيرة، حيث تُستخدم التكنولوجيا في جميع المجالات من تعليم وعمل واجتماعات وترفيه وغيرها من النشاطات، وبالرغم من إيجابياتها إلّا أنّ الاستخدام المفرط للتكنولوجيا ثد يُؤثر سلبًا على الإنسان، ومن أهم هذه التأثيرات ما يأتي:
يسبب الحدق فى شاشات الكمبيوتر والهواتف، قائمة طويلة من مشاكل العين بما فى ذلك حرق الأحاسيس، والتغيرات فى تصور اللون أو عدم وضوح الرؤية.
تكنولوجيا الطاقة: تطور العمليات والإجراءات المتعلقة بتحويل واستخدام الطاقة.
ما هي أضرار التكنولوجيا في حياتنا وتأثير التقنية على الصحة؟
تعتبر التكنولوجيا الحديثة سببًا رئيسيًا لتكوين النفايات الإلكترونية، حيث يتم التخلص من الأجهزة القديمة بشكل كبير وغالباً يحدث ذلك بطرق غير مستدامة، مما يتسبب في تراكم السموم في البيئة ويعرض صحة الإنسان والحياة البرية للخطر.
ولتقليل أضرار التكنولوجيا على الأطفال يجب على الآباء مراعاة الأمور التالية:
لذا إن كنت تعاني من وجود ألآم في الرقبة عند استخدام التكنولوجيا بكثرة، فينبغي عليك ضبط وضعية الجلوس المناسبة عند استخدام جهاز الكمبيوتر.
التعليم: يعتقد بعض خبراء التعليم أنّ استخدام التكنولوجيا عالية التقنية يُعيق خطوات التعلم الصحيحة، حيث أصبح الطلبة يعتمدون إلى حد كبير على التكنولوجيا عوضًا عن استخدام عقولهم في الامارات عملية التفكير والتعليم والاستنتاج والبحث واكتساب المعرفة، وخَلق عادات دراسيّة سيئة لدى الطلبة، إضافة إلى وجود كميات هائلة من المعلومات الخاطئة على الإنترنت، كما تَخلق التكنولوجيا مسافة كبيرة بين الطلبة وبين تعليمهم بقضاء فترات طويلة من الوقت على وسائل التواصل الاجتماعي والألعاب الإلكترونية وغرف الدردشة وغيرها.[٤]
العادات والتقاليد: كان للتكنولوجيا دورًا بارزًا في طمس بعض العادات والتقاليد، وإدخال عادات أخرى جديدة إلى المجتمعات، فمثلًا أصبحت رسائل التواصل الاجتماعي بديلًا عن الزيارات للأهل والأقارب وصلة الرحم، وتقبّل أفكار وعادات جديدة كانت منبوذة في وقت سابق.[٩]